في ذاك الحين الذي احسست فيه بالوحدة القاتلة لم أجد الا بقايا من حطام حبنا الذي كان عائشا في وسط قلوبنا ولم أعرف ان اصف ذاك الشعور الوصف الكافي
علمت بموتك عصرا.ليس موتك في الحياة,بل هو موتك من حياتي ,والي الابد
فما ترااني اجني من موت اللا موت؟؟؟؟
لا,بل أجني,,
اجني حياتي التي اردت ان تميتها بخيانتك لي,
فعند المغيب سمعت زغاريد أهلك إبتهاجا لزفافك.
وعند ذاك المغيب رحلت الي بلد النسيان كي انساك انت فلا تعد ايها الشخص المنسي.